لانعارض الحوار ولكن لاتبيعوا ليبيا
يا ثوار يا مجاهدون ، قد عرفتم المشروع، فإياكم والأوهام ليشككم في أنفسكم
المسلمون يهزمون الكفار بنصر الله وليس بسلاحهم خلافا للمثبطين المقللين من شأن سلاح المجاهدين!
أستغرب كيف تسكت حكومة الوحدة الوطنية عن التصريحات الموجهة ضد الصديق التركي