يا أسود البركان أفيقوا وكفى تفريطا
نحذر من كل فساد في الاحتفال بذكرى فبراير، ولا مجال للإسراف
الواقع المحسوس بين الأمس واليوم فـــــ ( أنبونا بعلم إن كنتم صادقين )
المسلمون يهزمون الكفار بنصر الله وليس بسلاحهم خلافا للمثبطين المقللين من شأن سلاح المجاهدين!