أذكر كل عاقل بجرائم مرتزقة حفتر بطرابلس ولم نجد من يقف معنا إبان العدوان على طرابلس إلا دولة تركيا
الواقع المحسوس بين الأمس واليوم فـــــ ( أنبونا بعلم إن كنتم صادقين )
كل فساد في الحكومة أو غيرها لانسكت عنه، ومن أراد الملك فعليه بالعدل ..
قــرارات المناصب السيادية بين تهاون الحكومات وتغول بعض أفراد الميليشيات .