الواقع المرير لغفلة بعض خطباء المساجد اليوم في ليبيا مع أحداث غ،،زة، وعمالة من يوجههم
الواجب على الحكومة نحو من تورط في لقاء العار مع الكيان المحتل
العدو ظاهر لاخفاء ولا لبس فيه ، فلماذا التردي؟!
على من تقع المسؤولية الشرعية والقانونية في سوء أحوال الطرق