المطالبة بإسقاط مجلسي النواب والدولة وتعجيل الانتخابات البرلمانية، والتأييد لمطالب الحراك المدني
أقول للمجاهدين لا يصبكم الإحباط بسبب هذا الخذلان؛ لأنكم منصورون لا محالة
واجب المسؤولين وكل مؤمن غيور أخذ الحذر الشديد من التحركات الأخيرة لمجرم الحرب حفتر
العطاء العام لصوصه كثر من مسؤولي الدولة وغيرهم، خاصة في ملف الأدولة،فويل لهم من عذاب الله دنيا وآخرة