والله هذا ظلم ..هذا ظلم .. تمنعون الناس من حقوقهم
المسلمون يهزمون الكفار بنصر الله وليس بسلاحهم خلافا للمثبطين المقللين من شأن سلاح المجاهدين!
المجلس الأعلى للدولة انتهت صلاحيته، فما واقع رئاسته الحالية والتي قبلها؟
أذكر كل عاقل بجرائم مرتزقة حفتر بطرابلس ولم نجد من يقف معنا إبان العدوان على طرابلس إلا دولة تركيا
كل ما يقوم به برلمان طبرق هو برعاية بعثة إدامة الصراع