النزوح والتهجير الحاصل اليوم في بلاد الإسلام مكيدة صهيونية بأيدي عربية
مشاكل التربية والإصلاح كبيرة جدا، وأكبرها منظمات الإفساد التابعة للمجتمع الدولي المهيمن على العالم
عداء الإمارات للمسلمين ولليبيا خاصة لا يخفى فما هذا التعاون يا مؤسسة النفط؟
والله هذا ظلم ..هذا ظلم .. تمنعون الناس من حقوقهم
القوانين فيمن يتولى رئاسة الدول شديدة جدا للمحافظة عليها، وبلادنا اليوم مستباحة ببرلمانها المنسلخ