كان الإصلاح في ليبيا ممكنا حتى قدّمت لمجلس الأمن بموجب اتفاق الصخيرات المشؤوم
نصيحة موجهه لشباب لايزالون متمسكين بنظام الهالك
أستغرب كيف تسكت حكومة الوحدة الوطنية عن التصريحات الموجهة ضد الصديق التركي
الصـ هاينة يقاتلون بالدعم الغربي العسكري والسياسي، والمسلمون لا يقدمون إلا مجرد بيانات وتنديدات
المجتمع الدولي كان سندا للمجرمين فلما يئس من نجاحهم بدأ يتهمهم بارتكاب الجرائم