كان الإصلاح في ليبيا ممكنا حتى قدّمت لمجلس الأمن بموجب اتفاق الصخيرات المشؤوم
المسلم للمسلم كالبنيان ، فأغيثوا إخوانكم
حقيقة الحوارات الموجودة، أنلدغ من الجحر مرتين
على الحكومة الموحدة أن ترفع الظلم عن المسجونين خارج القانون بسجون الردع وقرناده
لم ينصح لله كل مَن مكَّن مَن يتعدَّى على حرمات الله ولم يُراع أوامر الدين