فرح المجتمع بالقرارات الرئاسي ، فمزيد من التقدم إلى الأحسن، والتاريخ يسجل
الوعيد الشديد لمنتهكي حرمات الله والتحذير من الفساد بأنواعه المالي والإداري ..
لم ينصح لله كل مَن مكَّن مَن يتعدَّى على حرمات الله ولم يُراع أوامر الدين
تخبط مؤسسة النفط في عقودها مع الأعداء، والواجب عليها وعلى الحكومة نحو الثروات الليبية
أذكر كل عاقل بجرائم مرتزقة حفتر بطرابلس ولم نجد من يقف معنا إبان العدوان على طرابلس إلا دولة تركيا